شبكة بلجيكا الإخبارية – قرر رجال المطافئ إسماع صوتهم. وهم غاضبون منذ الدخول في نظام المناطق بسبب ظروف عملهم. وصباح اليوم الأربعاء، كان لتحركهم تأثير، فقد أصبح الإضراب الإداري كليا. وعلى وجه التحديد، لن يقوم رجال المطافئ بمونس ولالوفيير بالتدخل.
ويؤكد Christophe Willocq مندوب نقابة SFLP بقوله : “لقد تم وضع إشعار بالإضراب الكلي الأسبوع الماضي، ولم يتم الاستماع إلينا”.
ولا يبدو أن الاجتماع، الذي انعقد ليلة أمس مع إليو دي روبو بعد أن تظاهر رجال المطافئ قبل اجتماع المجلس البلدي بمونس، قد توصل إلى شيء.
“ويجري في الوقت الراهن اجتماع في ثكنة مونس مع عمداء المنطقة وممثلي النقابات والضباط”.
ويظهر جال المطافئ غضبهم بإطلاق صافرات الإنذار والرغوة المنتشرة في كل مكان…