X
Advertisements

خطوة مهمة لصالح الأشخاص الذين يعانون من الإرهاق في بلجيكا

Advertisements
Advertisements

بلجيكا 24 – تسعى الحكومة الفيدرالية في بلجيكا إلى مكافحة الأمراض طويلة الأمد وتحسين بيئة العمل، حيث بقي نصف مليون عامل ومستقل في منازلهم لأكثر من عام بسبب المرض.

يشكل ثلث الحالات إصابات في الظهر والعضلات، بينما يرتبط الثلث الآخر بالاضطرابات النفسية والاجتماعية، بما في ذلك الإرهاق.

وقد قام وزير الصحة الاتحادي، فرانك فاندنبروك، بتخصيص 6 ملايين يورو لدعم الأشخاص الذين يظهر عليهم أعراض مبكرة للإرهاق المهني، بهدف مساعدة ما يصل إلى 1650 شخصًا سنويًا لتجنب الوقوع في هذا النوع من الإرهاق.

وفي سياق متصل، أصدر وزير العمل الاتحادي، بيير إيف ديرمان، مرسومًا ملكيًا يضع خطر إصابات العضلات والظهر في مكان العمل على نفس مستوى التعرض للمواد المسرطنة أو المخاطر النفسية الاجتماعية.

ويهدف هذا المرسوم إلى دفع الشركات وخدمات الوقاية والأطباء المهنيين لاتخاذ التدابير الوقائية اللازمة.

وقد أبدى الشركاء الاجتماعيون رأيًا إيجابيًا بالإجماع تجاه هذا المرسوم الملكي، الذي يجعل بلجيكا أول دولة أوروبية تشرع تشريعات بشأن الرفاهية في العمل، مركزة بشكل خاص على هذه المخاطر الصحية.

 

Advertisements
الأقسام: صحة
شبكة بلجيكا:
Advertisements

هذا الموقع يستخدم كوكيز جوجل

إقرأ المزيد
Advertisements