بلجيكا 24 – قال بيير إيف درمان ، نائب رئيس الوزراء في الحكومة إن الوضع على الجبهة الصحية متوتر بشكل خاص ، وهناك حاجة ملحة لاتخاذ القرارات.
تجتمع اللجنة الاستشارية اليوم الجمعة للأسبوع الثالث على التوالي، حيث سيعقد الاجتماع وجهًا لوجه في الساعة 9 صباحًا في قصر إيغمونت في بروكسل.
من جهته خاطب بيير إيف درمان، نائب رئيس الوزراء في الحكومة، اللجنة الاستشارية قائلا: “أعتقد أن هناك مشكلة في التنظيم والأسلوب في هذه اللجان الاستشارية ، مع تغير القرارات ، أفهم أن السكان والجهات الفاعلة لم يعودوا يفهمون أي شيء عنها “.
وأضاف: “أعتقد أن هناك نقطة نحتاج فيها إلى تسوية الأمور. لقد تحدثنا عن مقياس ضغط ، كان من المفترض أن يجعل من الممكن توقع الأشياء ، بمستويات ، وعتبات … الوضع على الجبهة الصحية متوتر بشكل خاص ، وهناك حاجة ملحة لاتخاذ القرارات ، وسنرى الإجراءات التي نتخذها”
أما بالنسبة للتوصيات التي اقترحتها مؤسسة GEMS ، فلم يعلق بيير إيف درمان، واكتفى بالقول: “يجب أن نتجنب تأليب القطاعات ضد الآخرين ، يجب أن نكون قادرين على تقديم إجابات واضحة. ”
وخلال اجتماع لجنة تحضيرية صغيرة مساء الخميس ، انفتح الوزراء الاتحاديون على فكرة إغلاق الحضانات والمدارس الابتدائية لمدة عشرة أيام. لأنه ، حيث علق بيير إيف درمان بالقول:”أشاطر وزراء التعليم رأيهم يجب أن نتأكد من أن مدارسنا يجب أن تظل مفتوحة لأطول فترة ممكنة يجب أن نكون قادرين على تجنب قدر الإمكان الإغلاق العام للمدرسة.
وأكد بأن الأولوية بالنسبة له هي إنقاذ المدرسة، و إذا كان من الضروري ، من أجل منع إغلاق المدارس ، فرض ارتداء الأقنعة.
وحول قطاع الضيافة قال ، “أنا أكره الإجراءات المنافقة. إذا أغلقنا هوريكا في الساعة 8 مساءً ، فلن تكون الخدمة المسائية ممكنة. هذا يعني أننا نغلق أبوابنا في الليل من أجل صناعة الضيافة ، وهي ليست إرادتي على الإطلاق. ”