وكان صلاح عبد السلاح، الذي يحاكم في بلجيكا، يوما ما على رأس قائمة المطلوبين في أوروبا.

ويحاكم عبد السلام في بلجيكا لتورطه بإطلاق النار على الشرطة في 15 مارس عام 2016، بعد 4 أشهر من هجمات باريس التي راح ضحيتها 130 شخصا.

وكادت الشرطة الفرنسية أن تعتقل عبد السلام في منزل لكنه فر برفقة شريك له، وقام شخص ثالث بإطلاق النار على الشرطة، التي قتلته، ثم بعد 3 أيام اعتقل ورفيقه في بروكسل.

ويسعى الادعاء للحصول على حكم قضائي بالسجن 20 عاما لكلا الرجلين، مشيرا إلى وجود صلة إرهابية بحادث تبادل إطلاق النار.