بلجيكا 24- قال الوزراء الفيدراليون الرئيسيون يوم الجمعة إن بلجيكا لن ترسل أي وزير إلى مؤتمر الأمم المتحدة لمكافحة العنصرية يوم 22 سبتمبر.
واتسم مؤتمر ديربان الأول بانقسامات عميقة حول قضايا معاداة السامية والاستعمار، وحاولت بعض الدول العربية مساواة الصهيونية بالعنصرية، إلا أن القطيعة تعود إلى عام 2011 في جنيف ، حيث وصف الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد المحرقة بأنها سؤال غامض ومشكوك فيه.
ومع ذلك ، تدرس الدبلوماسية البلجيكية إمكانية ضمان وجود البلد على الرغم من كل شيء عبر تمثيل دبلوماسي من أجل تقديم رسالة قوية ، خلال المؤتمر القادم ، ضد العنصرية ومعاداة السامية.