تركز باريس الضربات الجوية على الأراضي العراقية لوقف تطور الدولة الإسلامية “جماعة جهادية”، ولكن إمكانية التوسع في نهاية المطاف الى ملاحقة التنظيم على الاراضي السورية هو الآن على طاولة الحوار.
بعد نحو أسبوعين من بدء البعثات الفرنسية، تقتسم الطائرات الفرنسية والأمريكية معظم المهام والأهداف. من خلال الضربات الجوية في العراق وسوريا.
قررت فرنسا حتى الآن عدم التورط في الشأن السوري لسببين: باريس تريد التأكد من أن ضربات التحالف لن يفيد نظام بشار الأسد على الأرض بالإضافة لتحقيق الهدف الذي وضعته فرنسا في سوريا: “توحيد المعارضة المعتدلة”.
المصدر : belg24