كتب ـ احمد خالد
فتحت الشرطة الاسبانية تحقيقا موسعا مع احد المواطنين الجزائريين البسطاء المقيمين فى إسبانيا ،وذلك للتحقق من مصادر الاستثمارات التى قام بها فى العديد من المدن الاسبانية ،وحيث انه تمكن من إمتلاك أكثر من 8 عقارات على الرغم من تدنى مستواه المعيشى.
وقد خضع الموظف الجزائرى منذ عام لإستجواب رسمى من قبل جهة امنية خاصة ،حول ممتلكاته إلا ان الادلة لم تتمكن من إدانته حينها ،مما جعل تلك الجهة الامنية تقوم بمراسلة السلطات الجزائرية لسؤالها حول مصادر ممتلكاته العقارية وأمواله.